(أنا من حقي إنى أحلم ومن حقي أنفذ حلمي)، كلمات يعبر بها عماد عبد الحليم عن طموحه، فهو لم يكن يوماً شاباً تقليدياً يبحث عن وظيفة حكومية تدر عليه راتب شهري، ويصبح معها مثال للموظف التقليدي، فقد كان عماد طموحاً للحد الذي دفعه إلى التفكير في تأسيس مشروع صغير، يستطيع من خلاله الحصول على دخل مادي وفي ذات الوقت يرضي طموحه ورغبته في أن يكون صاحب عمل خاص..
إقرأ المزيد
تحتاج فئة كبار السن إلى مزيد من الرعاية الصحية والاجتماعية التي تفعّل دمجهم وتزيد من ارتباطهم بالمجتمع؛ فتلك الفئة الاجتماعية مهملة إلى حد كبير ويحتاجون إلى التأكيد على دورهم كأفراد فاعلين في تنمية الوطن. ومن هنا كانت البداية من خلال فكرة تكونت لدى مجموعة من الشباب الطموح الجاد الذي يرغب في تقديم خدمات إلى مجتمعه وبذل الجهود من أجل توفير مزيد من الراحة لهذه الفئة.
إقرأ المزيد
بنظرة سريعة إلى سوق العمل المصري نجد أن هناك مشكلة كبيرة تواجه الشباب المتخرجين حديثاً من الجامعات المصرية ويبحثون عن فرص عمل تناسبهم، وتتلخص المشكلة في عدم توافر المهارات لديهم والتي تتناسب مع متطلبات سوق العمل.
إقرأ المزيد
بعد أن حصلت غادة على ليسانس الآداب، عانت لفترة من عدم نيلها وظيفة تناسب قدراتها التعليمية، وخاصة أنها خريجة قسم اللغة الإنجليزية، وتقيم في محافظة المنيا. ولكنها بالرغم من ذلك؛ لم تستسلم للإحباط وبدأت في البحث عن تدريب يؤهلها للالتحاق بسوق العمل،
إقرأ المزيد
ورث عبد الناصر شورى - 38 سنة- عن والده ومن قبله جده محلاً لبيع مواد البقالة والمواد التموينية، حيث أن جده قد قام بتأسيس هذا المشروع التجاري منذ عام 1963...
إقرأ المزيد
منذ كنت في المرحلة الثانوية وأنا أهوى الطبخ وأعمال المطبخ... ولكن دراستي وظروف حياتي كانا يشغلان كل وقتي ومنعاني من ممارسة هذه الهواية. وبعد التخرج عملت في شركة لصناعة الكرتون لمدة ستة أشهر اكتسبت خلالها خبرة في مجال المحاسبة المالية،
إقرأ المزيد
احترف مصطفى مجال صيانة المحمول منذ عدة سنوات، وبدأ عمله كمسؤول عن صيانة المحمول بأحد مراكز خدمة المحمول بمدينة أسوان. وقد ذاع صيته كأحد أفضل الفنيين في صيانة المحمول بالمدينة - وبالرغم من ذلك، كان مصطفى يتقاضى نصف أجره فقط وذلك بالطبع لكونه يتقاسم أجره مع صاحب سنتر خدمات المحمول الذي يعمل به.
إقرأ المزيد
يمتلك مخلص مكتبًا هندسيًا وهو عضو في جمعية الإسكان والتعمير بمحافظة أسيوط، ويعمل مخلص في مجال المقاولات منذ عام 1990 م. بدأ مشروعه برأس مال قدره 10000 جنيه، وكانت مشكلته الرئيسة هي عدم قدرته على استخدام الحاسب؛ لذا كان يستعين بالموظفين العاملين لديه في المشروع لكتابة المراسلات،
إقرأ المزيد