تسويق إلكتروني للمنتجات الورقية
أصبح التسويق الالكتروني هو التوجه الحديث في مجال التجارة حالياً؛ فالملايين من المستخدمين يتصلون بشبكة الإنترنت يومياً من جميع أنحاء العالم، ومن هنا يمكن استغلال الفرصة وتحويل الانترنت إلى سوق مفتوح ومتنوع الجمهور لترويج السلع والخدمات، وتحقيق ربحية عالية من وراء ذلك.
ومن هذا المنطلق اهتم جون منير شاكر- الذي يعمل كمحاسب في شركة إيفا لايف لبيع المنتجات الورقية- بتطوير عمله المتصل بمجال بيع وتسويق الورقيات، حيث وجد ما يسعى إليه عندما تلقى تدريب اكتساب مهارات التسويق الإليكتروني والمحاسبة ، والذي أقيم في جمعية تنمية المواهب والقدرات بميت غمر بمحافظة الدقهلية، ونفذه مشروع تنمية أصحاب المشاريع الصغيرة و المتوسطة باستخدام تطبيقات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات " ICT4SME's"، بالشراكة مع البنك الإسلامي للتنمية "IDB".
ومن خلال تلك الدورة تعرف جون على أهمية وضرورة التسويق الإليكتروني، وتعلم كيفية إنشاء موقع على شبكة الانترنت لعرض وتسويق المنتجات التي تقدمها شركته، وقام بالفعل بإنشاء موقع خاص به وبمنتجات مشروعه على بوابات كنانة أونلاين www.kenanaonline.com، التي ساعدته على إنشاء وتطوير موقعه وتزويده بالخدمات الفنية، حيث أصبح عدد زوار موقعه يتعدى العشرة آلاف و700 زائر، للاطلاع على أحدث ما وصلت إليه تكنولوجيا صناعة وتسويق الورقيات، واستطاع عن طريق الموقع جذب الكثير من المهتمين بهذا المجال، كما تم تحويل عدد كبير من زوار الموقع إلى عملاء، فحقق نسبة تسويق عالية لمنتجات مشروعه عما كان في السابق.
للاطلاع على موقع جون منير شاكر، يرجى زيارة الرابط : http://kenanaonline.com/papersproducts
الفنان الشاب أحمد مجدي علي
درس أحمد مجدي العلوم الزراعية؛ و كان لديه روح الفنان منذ صغره؛ فلوحاته المبكرة التي تميزت بكونها حية، بسيطة، معبرة؛ جعلت المحيطين يتنبأون له بمستقبل فني واعد في الرسم والتصاميم الفنية. وبعد أن أنهى تعليمه، أصبح لديه الوقت لمتابعة موهبته وصقلها من خلال البحث والدراسة. لذلك اشترك في العديد من الدورات التدريبية في الرسم،ال فوتوشوب، و الوسائط المتعددة.
وعلى الرغم من قدراته الفنية، إلا أن أحمد أصر على السعي نحو تطوير موهبته، وتسويق تصميماته. ووجد ضالته من خلال برنامج دعم أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة (ICT4SME’S) الذي تلقاه في محافظته في شمال سيناء بدعم من الصندوق المصري لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
ومن هنا تمكن أحمد مجدي، من تحويل فنونه إلى تجارة مربحة. بعد أن تعلم، كيفية تسويق منتجاته ونشر تصميماته لجذب المزيد من العملاء من خلال شبكة الإنترنت. أيضا اكتسب العديد من المهارات والحيل الإعلانية باستخدام جوجل وغيرها من محركات البحث على الانترنت. وبحلول نهاية التدريب كان أحمد بالفعل لديه موقع إلكتروني على شبكة الإنترنت لإعلاناته وخدماته التصميمية.
ومن خلال الموقع، يقول أحمد: أنه يستطيع الآن التعامل تجارياً مع أكثر من عشرة عملاء جدد، داخل وخارج محافظة شمال سيناء، كما أنه أصبح معروفاً بشكل كبير بعد ترويج تصميم لافتاته، والإعلانات، وواجهات المحلات للعديد من المخازن الشهيرة.
وختاماً يقول " ليس كافياً أن تكون موهوب، ولكن عليك أن تعرف كيفية الاستفادة من مواهبك لكسب المال، فقد علمني التدريب حقا كيف تكون رائداً حقيقياً للأعمال.
الحارون ومشروع الأدوات الكهربية
يمتلك ضياء الحارون مشروعاً صغيراً لبيع وتجارة الأدوات الكهربائية بالاشتراك مع والده وأخوته في محافظة شمال سيناء، ويسعى إلى التوسع في هذا المشروع الخاص، ولكن وبالرغم من أنه حاصل على بكالوريوس تجارة من جامعة قناة السويس إلا أنه لم يكن متمرساً في الحياة التكنولوجية والعمل على الكمبيوتر، فكان يشعر بوجود فجوة كبيرة بينه وبين عالم تكنولوجيا المعلومات.
ولهذا السبب بدأ ضياء - منذ عام تقريباً- في اتخاذ بعض الخطوات العملية التي من شأنها فتح الباب أمامه على مجال تكنولوجيا المعلومات؛ فحصل على عدد من الدورات المتخصصة كوسيلة لتطوير العمل، والانطلاق به إلى آفاق أوسع، وكانت تلك الدورات ذات علاقة وثيقة بمجال بعمله ومنها: دورات في مجال المحاسبة وتنمية المهارات الإدارية، والتي قام بتنفيذها مشروع تنمية أصحاب المشاريع الصغيرة و المتوسطة باستخدام تطبيقات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ICT4SME's"،التابع للصندوق المصري لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، بالشراكة مع البنك الإسلامي للتنمية "IDB"، في مقر جمعية طلائع التنمية بالعريش.
وبعد اجتياز تلك الدورة، بدأ ضياء في تطبيق ما حصل عليه من مهارات جديدة في مجالات المحاسبة والتنمية المهارات الإدارية حيث وجه جزء كبير من طاقته إلى محاولة استخراج المهارات والطاقات الكامنة لديه، لإدارة مشروعه الصغير بشكل أفضل، وكذلك تحويل دفاتر وسجلات المحاسبة الورقية لديه إلى الشكل التكنولوجي بالاستفادة من برامج إعداد الحسابات والضرائب، و إعداد ودراسة طلبات الشراء التي يتقدم إليها بسهولة عن طريق المعطيات التي يقدمها الكمبيوتر بسرعة فائقة، مما ساهم في مزيد من النجاح لمشروعه.
وبالنسبة للتسويق الإليكتروني فقد استطاع ضياء اقتحام هذا المجال الجديد عن طريق إنشاء الموقع الإليكتروني الخاص به على بوابات كنانة أونلاين www.kenanaonline.com، والذي من خلاله قام بعرض عدد كبير من المعلومات حول مشروعه وتخصصه، بالإضافة إلى مقالات ذات صلة بموضوع الكهرباء واستخداماتها، مع عرض لبعض الصور الخاصة ببعض الأعمال الكهربية التي قام بتنفيذها للعملاء.
للاطلاع على موقع ضياء الحارون، يرجى زيارة الرابط:
خطابي متخصص زيوت السيارات
عندما تزور الموقع الإليكتروني لشركة أبو خطابي للتجارة، سوف تندهش من كم المعلومات المتخصصة في مجال بيع زيوت وقطع غيار السيارات التي يحتوي عليها هذا الموقع؛ فقد قام محمد سمري خطابي بإنشاء موقع إليكتروني؛ لعرض منتجات شركته وتقديم خبرته في مجال بيع زيوت السيارات والفلاتر والبطاريات والإطارات وكل ما يلزم مجال صيانة السيارات، وذلك عقب حصوله على دورتي المحاسبة والتسويق الإليكتروني، التي نفذها مشروع تنمية أصحاب المشاريع الصغيرة و المتوسطة باستخدام تطبيقات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات "ICT4SME's"، بالشراكة مع البنك الإسلامي للتنمية "IDB"، في جمعية طلائع التنمية بالعريش بمحافظة شمال سيناء.
ومن خلال تلك الدورة المتخصصة تعلم محمد خطابي كيف يستخدم التسويق الإليكتروني في تطوير عمله- كمدير معرض لبيع زيوت وبطاريات السيارات في العريش- وجذب المزيد من العملاء، حيث استطاع إنشاء موقع إليكتروني يزوره يومياً مئات الزوار، الذين يطلعون على مقالاته المتخصصة في الصيانة الذاتية وكيفية الكشف الدوري على السيارات، بالإضافة إلى أدلة متميزة عن أسعار أنواع الزيوت المختلفة في السوق المصرية، وكذلك أنواع وأسعار إطارات السيارات، وكل ذلك في إطار معلومات حقيقية موثقة زادت من رصيد الثقة فيما بين العملاء والخدمات التي يقدمها الموقع الإليكتروني للمعرض، وبالتالي حقق العمل مزيداًُ من المبيعات والأرباح.
لزيارة موقع خطابي، يرجى زيارة الرابط: http://kenanaonline.com/users/khytabymeshlan .
تكنولوجيا المعلومات والاتصالات كوسيلة للتغلب على الإعاقة
حسن القرشي، 33 عاما أحد أصحاب الإعاقة، كافح لمدة سنوات لتطوير مهاراته من أجل العمل كغواص في محافظة البحر الأحمر التي تقع في الجنوب الشرقي من مصر، من عمله لم يكن يستطيع أن يكتسب المال ولكنه استطاع أن يوفر حوالي 30 ألف جنيه، إلى ذلك اليوم الذي تعرض فيه إلى حادث تحت الماء، حيث أنقذه الأطباء أنقذه بمعجزة ولكن للأسف لم يستطع الاحتفاظ بساقيه.
يقول حسن "عندما ذهبت في عملي اليومي كغواص، لم أكن أعرف أن هذا اليوم هو يومي الأخير كغواص، انتهيت من جولتي تحت الماء، وهممت في العودة إلى منزلي للحصول على بعض الراحة مع عائلتي. ولكن بدلا من ذلك انتهى بي الأمر للدخول إلى المستشفى، حيث لم أكن استطيع حتى الوقوف إلى أن جاء الطبيب وقال لي إنني أحتاج إلى معجزة لإنقاذ حياتي. وبسبب مسؤولياتي تجاه بناتي لم يكن لدي متسع لأن أشعر باليأس، ولفترة من الوقت بحثت عن وظيفة لعدة أشهر، مما قضى على معظم مدخراتي، وفشلت كذلك في في تشغيل مشروع نت كافيه، مما أدى بي إلى مزيد من الديون لبعض الأقارب والجيران"
وحسن هو واحد من ما يقرب من 12 مليون شخص ذوي الإعاقة في مصر الذين يعانون من نظرة المجتمع لهم، فضلاً عن عدم وجود المهارات العملية اللازمة التي تمكنهم من الدخول إلى سوق العمل، وبالتالي لا يستطيعون أن يعيشوا حياة أفضل.
ويمكن أن يعود ذلك إلى محدودية عدد البرامج التدريبية المناسبة وفقاً للاحتياجات والظروف الخاصة بهم.
وبالنظر إلى هذه الحقائق وفي إطار الشراكة مع منظمة الأمم المتحدة لتعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة (UNPRPD)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، والصندوق المصري لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT-TF)، ومنظمة العمل الدولية (ILO) تم إطلاق مشروع مشترك بعنوان "مهارات ووظئاف للأشخاص ذوي الإعاقة باستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، في سبتمبر 2014.
ويهدف هذا المشروع إلى دعم دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل من خلال استخدام حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، مع التركيز بشكل خاص على قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والسياحة في ستة محافظات وهي القاهرة، الجيزة، الإسكندرية، البحر الأحمر، الدقهلية، والمنيا.
وقد نجح المشروع في فتح أبواب الأمل للعديد من الأشخاص ذوي الإعاقة، وخاصة في المناطق النائية، ومن أهدافه:
- رفع الوعي المجتمعي بمفاهيم التوظيف وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
- تطوير حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتطبيقات التليفون المحمول، التي تساعد على التغلب على التحديات التي تواجه أصحاب الإعاقة الحركية والبصرية، للحصول على فرص عمل لائقة من مطوري البرمجة والمصممين وأشخاص ذوي الإعاقة والخبراء في المجال.
- بناء قدرات المدربين العاملين في الجمعيات الأهلية (منظمات المجتمع المدني).
- تعزيز المهارات الفنية ومهارات تكنولوجيا المعلومات، والتي تساعد الأشخاص ذوي الإعاقة على اتخاذ قرارات فعالة لإدارة حياتهم والأفراد المحيطة بهم، بما في ذلك توفير أدوات تكنولوجيا المعلومات لهم، للعمل في مراكز خدمات الاتصال، وإدخال البيانات والكمبيوتر وصيانة شبكات الكمبيوتر (أكاديمية سيسكو للدورات)، وتصميم الجرافيك، وخدمة العملاء ومهارات إدارة المشروعات.
كان حسن ضمن المجموعة الأولى للتدريب على صيانة الكمبيوتر، وفي الواقع فقد كان شغفة بالتكنولوجيا عامل حافز له من أجل تأثيث غرفة في منزله كمركز لصيانة الكمبيوتر. وللمرة الأولى، أحس أنه قادر على منح حياة كريمة لأسرته ودفع القروض التي كانت عليه، وقد كانت حالة حسن نموذجا ساعد الكثير من الآخرين على اتخاذ المزيد من الخطوات لتغيير اتجاهاتهم في الحياة.
يقول حسن "لم أكن أشعر بخيبة أمل من إعاقتي، ففي الواقع كنت غاضباً من الإمكانيات في المجتمع والتي تعوق قدراتي، وللمرة الأولى عندما انضممت الى التدريب، فقد كنت محاطا بمزيد من الأفكار الإيجابية والمدربين الموهوبين".
"كافة الإشارات كانت توحي لي بأنني على الطريق الصحيح جميع علامات السماء التي أنا على الدرب الصحيح، وأستطيع الآن الغوص في محيطات المعرفة، وكسب رزقي ومنح بناتي مستقبل أفضل".
إن نجاح المشروع يعتمد على قوة الشراكات بين القطاعين العام والخاص حيث يقوم فيها كل الأعضاء والمنظمات في المجتمع بتوحيد جهودها وتعزيز موجات التغيير الإيجابي في المجتمع.
ولذلك، فإن التأثير المستدام للمشروع، من خلال جهود المدربين في منظمات المجتمع المدني المحلية، حيث تخرج كل شهر مئات من أمثال حسن الذين تمكنوا من ايجاد سبل للخروج من العجز عن طريق الإيمان بالمساواة والتمكين من ايجاد وظائف جديدة أوالاستثمار في الأعمال الجديدة والمشاركة في بناء مجتمعاتهم.
فريق "حجابك" للتسويق الإلكتروني
منار، وسارة، ومروة هن ثلاث شابات من رواد الأعمال ، على الرغم من خلفياتهم التعليمية المختلفة، فكرن في بدء مشروع مشترك فيما بينهن لتجارة حجاب الرأس والإكسسوارات (الإيشاربات)، ولتسويق منتجاتهم والإعلان عن وجودهن لم يكن أمامهن سوى صفحات التواصل الاجتماعي (فيسبوك) كأفضل اختيار في ذلك الوقت.
ولكن أثناء إدارتهن للمشروع، اكتشف الشركاء الثلاث الصغار أنهن بحاجة إلى المزيد، وأن تلك الامتيازات التي يقدمها الفيسبوك لا تكفيهن، فطبيعة العمل في السوق التجاري تتطلب مهارات خاصة بالتجارة والحسابات إضافة إلى ضرورة وجود موقع إلكتروني يعرضن من خلاله منتجاتهن.
ومن هنا فقد كان مشروع دعم أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة (ICT4SME’S)- الذي قدمه الصندوق المصري لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات بالتعاون مع البنك الإسلامي للتنمية (IDB)- بمثابة الفرصة الذهبية لهن للحصول على كل تلك المهارات مجانا، حيث اجتازوا تدريبات على مهارات الكمبيوتر الأساسية، وكذلك مهارات التسويق الإلكتروني، وإدارة الأعمال، مما ساعدهم على المضي قدمًا في طريق الإعلان عن منتجاتهن عبر الانترنت وفتح أسواق جديدة لهن. وقد استطعن بعد فترة وجيزة ليس فقط تسويق منتجاتهم داخل مصر ولكن في بقية العالم العربي أيضاً.
للإطلاع على الموقع، برجاء زيارة الرابط: http://kenanaonline.com/Hidjabek
صيدلية أونلاين
في عام 2001، أسس ممدوح عز سامي مشروعًا لصيدلية تقليدية في أحد الأحياء الهادئة بأسيوط.
وكانت البداية مع د. سامي مع أدوات تكنولوجيا المعلومات عندما فكر في استخدام الكمبيوتر كوسيلة للتسلية وقضاء وقت الفراغ أثناء بقائه في الصيدلية، حيث إن الإقبال عليها كان ضعيفًا، ومن هنا بدأ التفكير في كيفية استغلال الحاسب الآلي بشكل أكثر إفادة وتحويله من وسيلة لقضاء وقت الفراغ إلى وسيلة لتنمية وتطوير الصيدلية، فبدأ البداية بإنشاء موقع للصيدلية على شبكة الإنترنت، يتضمن بعض الموضوعات البسيطة عن الأمراض وأعراضها وبعض العقاقير المستخدمة في علاج هذه الأمراض، ويمكنكم زيارة هذا الموقع على www.elmalakrx/Arabic.com ومع مرور الوقت زاد الإقبال على زيارة الموقع الإليكتروني للصيدلية، وتم ترشيح هذا الموقع لمسابقة المحتوى الإلكتروني في مصر عام 2006 (ITIDA)، ففاز الموقع بالجائزة الشرفية للمسابقة في مجال الصحة.
استخدام د. سامي عدد من التطبيقات البرمجية المختلفة لتطوير الموقع الإليكتروني للصيدلية، إذ قام باستخدام أحد برامج تعديل الصور بالإضافة إلي برامج تعديل ملفات الفيديو والأفلام المصورة وبرامج إنشاء وتصميم صفحات الانترنت. ويري د. سامي أن الإنجاز الحقيقي الذي قام به في إفادة زوار الموقع الإليكتروني وإمدادهم بالمعلومات الصحيحة والدقيقة عن كل ما يتعلق باستخدام الأدوية، مما ساهم في تفاعل زوار الموقع معه عن طريق مشاركتهم بالأسئلة من خلال خدمة" اسأل الصيدلي" و غيرها من الخدمات التي يقدمها الموقع باللغة العربية، بالإضافة إلى العائد المعنوي الذي يتمثل في تحقيق المزيد من الشهرة والرواج للصيدلية.
