تقول هاجر صالح: "أنا اسمي هاجر صالح عبد السلام من محافظة بني سويف، حاصلة على بكالوريوس نظم معلومات، شعبة إدارة أعمال، بدأت مشروعي من خلال هواية في عام 2010، حيث بدأت اصنع بعض الإكسسوارات الشخصية لي باستخدام خامات بسيطة متوافرة عندي في المنزل، أقوم بعمل إعادة تصميم لها بشكل جديد، ولاقت أفكاري تشجيع وإعجاب من المحيطين بي بأن التصميمات أفكارها مختلفة وجديدة ومتميزة، وهو ما شجعني على الاستمرار أكثر، وبدأت اشتري خامات خاصة بعمل الإكسسوارات لتنفيذ المزيد من التصميمات، وبدأت أروج للمشروع الصغير الخاص بي من خلال أصدقائي ومعارفي في صفحة أنشأتها على موقع فيسبوك".
read_more
" مشروعي عبارة عن براند فنون يدوية أطلقت عليه اسم (ليما)، أقوم بتصنيع الصلصال والريزن والإكسسوارات، وبدأت فيه منذ حوالي 4 سنوات. كنت في البداية أجرب ما أنتجه في المنزل، وبعدها بدأت خطوات نحو التطوير إلى أن وصلت لافتتاح الجاليري".
read_more
"مشروعي عبارة عن مستلزمات وهدايا أفراح والحفلات، في البداية حاولت أكثر من مرة أن أقوم بإدارة مشروعي وفشلت، ولكن لم أصاب باليأس وكررت المحاولات، إلى أن جاءت جائحة كورونا والتي أوقفت العمل والحفلات، وفي هذا الوقت تابعت مبادرة قدوة- تك على صفحات التواصل الاجتماعي، والتحقت بها، وكانت معلوماتي عن التسويق الرقمي منعدمة، ووجدت المبادرة احتضنتني ووضعتني على المسار الصحيح والخطوة الأولى وخطوة بخطوة صعدنا سلم الطموح بمزيد من الأمل والتشجيع."
read_more
"كنت دوما أبحث في مدينتي عن الشكل الذي يناسبني في الملابس، ولكن لم يرضيني التصميمات الموجودة في المحلات التجارية، وتطورت رغبتي وتحولت لحلم منذ خمس سنوات بأن يكون هناك علامة وماركة خاصة بي في تصميم الملابس، ومن هنا سعيت وراء هذا الحلم، وحدث أن سافرت للقاهرة للحصول على كورس تدريبي في مجال تفصيل الأزياء، وبالفعل حققت ذلك، وعدت لمدينتي في بني سويف، وبدأت تنفيذ ما تعلمته على نطاق صغير ببراند للفساتين أطلقت عليه اسم (ميس مانون)."
read_more
Whom from us is not attracted by the advertising of a product or service in the streets and squares of the country; but sometimes we are harmed by these advertisements, or, more precisely, by the style of advertising, whether by the writing on the walls or by sticking posters on the doors of shops or walls, which renders our country in its worst form.
read_more
"We are an important player in the society. We represent more than 10% of them. If we are neglected, we will be a reason in the halting of the development cycle; therefore, society should not neglect our role and work to find ways and means to communicate with us."
read_more
هناك في المجتمع فئة ليست بالقليلة تحتاج منا كثير من التعاون والتشجيع والعمل الجاد المستمر حتى تشعر بدورها ومكانتها وتأثيرها داخل المجتمع؛ ألا وهي فئة الصم والبكم، فهم أنفسهم يعتبرون ما من الله عليهم من عدم القدرة على السمع والكلام ليست إعاقة بل هو اختبار من الله على الصبر والتحدي ويعملون على إيجاد سبل التفوق.
read_more
This is a story that revolves around a girl called Asmaa Mohamed Youssif who lives in Abu Shrouf village; 30 kilometers away from Siwa. This village is very small and poor. Around 850 people live there.
read_more